ابتعد البلاغيون الجدد عن الاشتغال على المفاهيم والمصطلحات البلاغية القديمة، حتى وإن استعملوا تسمياتها في كتاباتهم، كالاستعارة والتشبيه والكناية والمجاز، وغير ذلك من المفاهيم، وقدّموا طروحاتهم من خلال المُخاطَب وليس المتكلم، وربما أوائل من اشتغل على «بلاغة المخاطب» الكاتب المصري الدكتور عماد عبد اللطيف في بحوث كثيرة، ليرفد هذا المصطلح ببلاغات أخرى، مثل بلاغة الحرية وبلاغة التصفيق وغيرهما.
متابعات إعلامية
الشاعر والمترجم
الشاعر والمترجم نظمت دار الشعر بمراكش، يوم الجمعة الماضية (11 أكتوبر)، درسا افتتاحيا جديدا في